مصرى قديم قديم
ألذ نيكة ساخنة في المكتب في مقر الشركة بين زنجي و زنجية نشاهدها في الفيدdو الذي معنا الان وهي نيكة سريعة مثيرة وقد دخل الزنجي الذي كان يعجب الزنجية مكتبها فأخذ تتحرش به و طاوعها فراحت تخلعه قميصه علي انفراد و أغلقت باب مكتبها و ركعت لتمصص زبه بكل قوة و جدارة و متعة فأخذت تمصمصه و تسخن و تولجه عن أخره و حتي البيضتين في فمها الحار الرطب و نراها خلعت ملابسها فنشاهد جسماً أبانوسياً مثيراً محمصاً مشدوداً و بزاز نافرة واقفة ممتلئة مكتنزة وهي تمص الزب باستثارة بالغة قوية مما اعدي نياكها زميها فجعل ينيكها نيك فموي ثم راحت تفلقس فوق سطح المكتب و نياكها يلحس كسها و يأكله و يرطبه لتسخن الزنجية ثم يولج الزنجي زبه في حامي كس الزنجية وهكذا تبدأ نسكة ساخنة في المكتب بين زنجي و زنجية فيصفعها من ورائها بكل قوة و دون هوادة لتصرخ هي و تصيح: أوووه أووه اووووه شت لا لا لا أمممممم.. أوووه.. ثم نراها وضعت بزازها فوق المكتب و فلقست كالكلبة الحايحة وراحت تزوووم من فرط النيك و حلاوته و شهوتها و نياكها لا يكف عن نيكها و يدخل صليب زبه في أحشائها وهي لا تعلق فمكها و نياكها يرهزها ليتركها تركع و تمصص له زبه من جديد و تدلعه و تمتعه و ينيكها نيك فموي وهو يأن و يزمجر ليأخذها من خلفها في نيكة ساخنة من جديد فيرعشها ليدفق و ينتشي هو فوق وجهها و تبلع من حليبه….